لقد وردت هذه المقولة في الكثير من الصفحات عبر مواقع الانترنت المختلفة , وهي وتضيقُ دُنيانا فنحسَبُ أنَّنا ,, سنموتُ يأساً أو نَموت نَحيبا ,, واذا بلُطفِ اللهِ يَهطُلُ فجأةً ,, يُربي منَ اليَبَسِ الفُتاتِ قلوبا ,, قل للذي مَلأ التشاؤمُ قلبَه ,, ومضى يُضيِّقُ حولنا الآفاقا ,, سرُّ السعادةِ حسنُ ظنك بالذي ,, خلق الحياةَ وقسَّم الأرزاقا , حيث يبحث الكثيرون عن من قائل هذه الكلمات التي عملت صدى كبير بين المتابعين عبر صفحات الانترنت المختلفة , وفيما يلي نوضح لكم من قائل : وتضيق دنيانا فنحسب أننا من القائل ..
وتضيق دنيانا فنحسب أننا من القائل
المحتويات
- وتضيقُ دُنيانا فنحسَبُ أنَّنا
- سنموتُ يأساً أو نَموت نَحيبا
- واذا بلُطفِ اللهِ يَهطُلُ فجأةً
- يُربي منَ اليَبَسِ الفُتاتِ قلوبا
- قل للذي مَلأ التشاؤمُ قلبَه
- ومضى يُضيِّقُ حولنا الآفاقا
- سرُّ السعادةِ حسنُ ظنك بالذي
- خلق الحياةَ وقسَّم الأرزاقا
من قائل وتضيق دنيانا فنحسب أننا
قائل هذه القصيدة هو : الامام محمد بن إدريس الشافعي .
من هو الامام الشافعي قائل وتضيق دنيانا فنحسب أننا
أبو عبد الله محمد بن إدريس الشافعيّ المطَّلِبيّ القرشيّ هو ثالث الأئمة الأربعة عند أهل السنة والجماعة، وصاحب المذهب الشافعي في الفقه الإسلامي، ومؤسس علم أصول الفقه، وهو أيضاً إمام في علم التفسير وعلم الحديث، وقد عمل قاضياً فعُرف بالعدل والذكاء
