من بركات الله العظيمة ، فإن أسمى نعمة منحها الله للإنسان هي الإسلام ، وهو خلق الإنسان والنبات والحيوان ، وخلق الجان والملائكة ، وخلق العالم كله ، وبركة مخلوقاته. . وبركات لا تحصى كما قال الله تعالى: إن الله رحيم وأرحم. في هذه الآية أظهر الله تعالى أن المرء يتفكر في نعمة الله عليه ، ويشترك في حق شكره ، ويثني عليه في جميع الأحوال. وحث البشر على التحذير من مغفرته ، فقال: تذكرني ، أذكرك. شكرا لي ولا تصدقني “.
من نعمة الله العظيمة
وبالمثل ، وعد الله عباده بالكثير من النعم كمكافأة على إيمانهم وطاعتهم وصبرهم ، ومن هذه النعم نشير إليهم: حسنات ، وأمن في الدنيا والآخرة. يعيش المؤمنون. لديه الإرادة ولديه كل القدرات ، وأن الإسلام يجب أن يهزم أعدائه.
الجواب هو:
النعم في الآخرة والرهبة وطاعة الصلاة
توفير الطب الشرعي وسهولة التعلم
الحفظ وعصمة المعاصي والخطيئة
النعم في الآخرة والرهبة وطاعة الصلاة
توفير الطب الشرعي وسهولة التعلم
الحفظ وعصمة المعاصي والخطيئة