هذه الآية تعني التوحيد: الرزق بيد الله تعالى ، لأنه يعطي ويعوق ، وهذا هو الذي ارتبط اسمه باسم رزاق ، وهذا من أسماء الله.
يؤمن المسلم بأسماء الله عز وجل ، ومنها تسعة وتسعون ، وفي حديث الرسول صلى الله عليه وسلم فيدخل من ذكرها الجنة ، وهنا نحن سوف نتخيل أن الله هو المعطي ذو القوة القوية الآية تشير إلى التوحيد.
أن الله معيل بقوة وقدرة.
المحتويات
الإنسان يبحث عن رزق ويجد ويسعى إلى العمل ، وقد وعد الله أن يبذل كل جهد لكسب الرزق وإشباع حاجاته ، لذلك على المسلم أن يجتهد في العمل للتأكد من أن وجهه سيسأل الناس.
أن الله معيل بقوة وقدرة.
إجابه:
الأسماء
أن الله معيل بقوة وقدرة.