بين موسى عليه السلام وامرأتان وبينه وبين أبيهما مكان لقد أخبرنا الله بالعديد من القصص في كتابه الكريم. ومنها: قصص الأنبياء والمرسلين وقصص الراحل ؛ تتحدث جاوبني السابقة عن الحديث الذي دار بين موسى عليه السلام وامرأتين ، وبينه وبين أبيهما ، وعن من تحدثت إليهما المرأتان ، وعن قصة موسى والرجل. ابنتا شعيب.
كلام بين موسى عليه السلام وامرأتين وبينه وبين أبيهم
المحتويات
- الخطاب الذي دار بين موسى عليه السلام وامرأتين وبينه وبين أبيهما مترجم أو مترجم.
وذلك لأن المرأتين ووالدهما على الجانب الآخر ، بينما على الجانب الآخر من مصر ، على الجانب الآخر ، على الجانب الآخر ، بينما عاش موسى في عهد فرعون ، لذلك كانت لغته الأم مصرية ، ولكن رغم ذلك. لم يكن موسى عليه السلام بحاجة لمترجم يتكلم مع امرأتين ، ولا يقال: رجحان وجود مترجم ، إذ يترتب على ذلك أن موسى عليه السلام يتكلم لغته ، يبحث عن من يعرف هذا ، ثم ذهب إلى المرأتين ووقع الخطاب ، ثم تحدثت الفتاة مع المترجم ، ثم تحدث المترجم لموسى عليه السلام ، إلخ. بافتراض أنهم يقصدون اللغة والرموز. أيضا غير عادل.[1]
من هما المرأتان اللتان تحدث إليهما موسى؟
هاتان المرتان هما المرتان اللتان التقى فيهما موسى بالعالم عندما خرج إلى مدين ، ووقفوا بالقرب من البئر التي يسقي منها الناس ماشيتهم ، وحبسوا أغنامهم ولم يتركوها في الماء حتى أفرغها الناس. وكانت البئر فارغة لهم. سمعنا عن الماء ، حتى نتمكن من إخراج الرجال ، ويمكننا طرد الرجال ، والصدر الذي سمعناه ، والصدر الذي سمعناه عن الماء؟
اختلف العلماء في اسم أبيهم ، فقال مجاهد والضحاك والسعدي والحسن: هذا هو شعيب النبي صلى الله عليه وسلم ، وقال وهب بن منبه وسعيد بن جبير. : “إنه يترون”. وتوفي ابن أخي وشعيب قبل ذلك. وقيل: الرجل الذي آمن بشعيب.[2]
قصة موسى عليه السلام وابنتي شعيب
فلما وصل موسى عليه السلام إلى مصر ، وجد جماعة من الناس يسقون أغنامهم ، ومن بينهم امرأتان. واستمرت ابنتا شعيب في منع غنمهما من السقاية فسألهما عن سبب ذلك فقالا لهما إنهما لا تسقيان أغنامهما حتى يفرغ القوم ، فساعدهما موسى عليه السلام فسقى لهما. ثم غادرت موسى أن والدها يناديه ليعطيه أجرًا على ما فعله بسقاية الغنم. عندما يأتي إليه التعزية والمعرفة ، فهو آمن ، لذلك لا داعي للخوف ، وبشارته هي الناموس الذي يسلمه من الناس الأبرار ؛ من فرعون وقومه.
ثم اقترحت أن تعيش في هذا الموضوع لكي تعمل من أجله. بدأ الاحتفال ، بحسب الرومان ، ولم يكن من غير المألوف أن يعمل العامل كراعي لثمانية أسباب ؛ سنة ، وإذا بلغ عشر سنوات فمن يملك ولا يريد أن يعقد عمله ومدته ، فقبله موسى عليه السلام وتزوج ابنته.[2]
لذلك وصلنا إلى نهاية مقالتنا التي تحدثنا عنها كلام بين موسى عليه السلام وامرأتين وبينه وبين أبيهموعن المرأتين اللتين تكلم إليهما ، وعن قصة موسى عليه السلام وبنات شعيب.