أ-أرسل إليهم رسل منذرين لهم بعذاب الله وبعقابه لكفرهم
ب- تكذيب أهل القرية للمرسلين وتشاؤمهم بهم ولكن صبر الرسل عليهم فذلك عهد الأنبياء والرسل دائما يلقون كذبا من قومهم وإيذاءا منهم
جـ – ثم جاء الرجل من أقصي المدينة وقد آمن بالرسل وطلب من أهله أن يؤمنوا بهؤلاء الرسل
د- لا يطلب المرسلين أجرا ممن يُرسلون إليهم
هـ – الله فاطر كل شئ والكل راجع إليه بعد موته ليلقى جزاءه .
و- تلك الآلهة التى يشركونها بالعبادة مع الله لا تغنى عنهم شيئا ولا تقيهم من عذاب الله ولا تضرهم شيئا ولا تنفعهم .
ز- من يؤمن بالله فعاقبته الجنة يدخلها آمن أما من يكفر به فعاقبته النار وبئس المصير .
حـ- كانت عاقبة أهل تلك القرية أنهم ماتو جميعا بصيحة واحدة وذلك لتكذيبهم للرسل ولله .
علينا جميعا الاتعاظ بتلك القرى السابقة التى أهلكها الله وعذبها بأعمالها وكفرها .
تم إرسال رسل من الله لتحذير الناس من عذابهم بسبب كفرهم. أهل القرية رفضوا الرسل وأذواهم، ولكن الرسل صبروا وأمروا أحدًا من القرية بالإيمان. المرسلون لا يرغبون في المال الذي يُرسلون إليه. الناس الذين يعبدون آلهة مع الله لا يستفيدون منها. من يؤمن بالله سيرث الجنة، ومن يكفر به سيكون مصيره النار. أهل القرية المذكورة توفوا بسبب كفرهم بالرسل. يجب علينا أن نتعظ من أمثلة القرى التي عاقبتها الله بسبب كفرها.