الآية التي تدل على مشروعية الأذان في القرآن الكريم هي آية في سورة البقرة. تحديدًا، الآية رقم 3 من سورة البقرة تشير إلى مشروعية الأذان وقضاء الصلوات في أوقاتها. وهذه هي الآية:
“وَآتُوا الزَّكَاةَ وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الْمُزَّكَاةَ ۖ وَمَا تُقَدِّمُوا لِأَنفُسِكُم مِّنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِندَ اللَّهِ ۗ إِنَّ اللَّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ” (البقرة: 3)
تعني الآية:
“وَآتُوا الزَّكَاةَ وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الْمُزَّكَاةَ ۖ وَمَا تُقَدِّمُوا لِأَنفُسِكُم مِّنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِندَ اللَّهِ ۗ إِنَّ اللَّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ”
تشدد هذه الآية على أهمية إقامة الصلاة ودفع الزكاة، وهي تعكس تعاليم الإسلام في شأن أداء العبادات والوفاء بالحقوق الدينية. وعلى الرغم من عدم الإشارة المباشرة للأذان في هذه الآية، إلا أن مشروعية الأذان متجذرة في تعاليم الإسلام وتطبيقاته العملية.