تعليم

ما اعراب أصلح مثواك – إسألنا

اعراب أصلح مثواك

أصلح :فعل أمر مبنى على السكون ,الفاعل ضمير مستتر تقديره هو

مثواك:مثوا مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة والكاف ضمير مبنى فى محل جر مضاف إليه

ومثوانا الأخير هو القبر فيجب علينا ان نعمل لهذا اليوم ولا تزال حياة الإنسان ضعيفة للغاية وتحتاج إلى عناية ورعاية لمساعدته على تخطي الصعوبات والمحن في الحياة ،و أحياناً يحتاج الإنسان للعمل مع الله تعالى لتجديد إيمانه والله تعالى يأمر عبده بتجديد صلته به حيث قال حيث قال: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا آمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِي نَزَّلَ عَلَى رَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِي أَنْزَلَ مِنْ قَبْلُ)، وقال النبي صلّى الله عليه وسلّم: (إنَّ الإيمانَ لَيَخْلَقُ في جوفِ أحدِكُم كمَا يَخْلَقُ الثوبَ، فاسألُوا اللهَ تعالى: أنَّ يجددَ الإيمانَ في قلوبكُم)لذلك يجب على المسلمين أن يدرسوا كيفية إصلاح العلاقة بين ربه وإياه من حين لآخر ، وكذلك الإجراءات التي قد يتخذها المسلمون لتجديد معتقداتهم ، وهناك علاقات كثيرة مع الله ، والنتيجة هي: تقوى الله القدير دائما وحسب تعريف ابن مسعود: أطع الله بدل أن تعصيه ، تذكر بدلا من النسيان  وفي علاقتهم مع الرب ، قد يعاني المؤمنون من فتور طويل الأمد أو قصير الأمد ، وهذه هي الحالة الطبيعية التي تمر بها الروح.وقال النبي صلى الله عليه وسلم:(إنَّ الإيمان ليخْلَقُ في جَوْفِ أحدِكُم كَما يَخلَقُ الثّوب، فاسألُوا اللهَ -تعالَى- أنْ يُجَدِّدَ الإيمان في قُلوبكم)وإذا جف الإيمان ، سيحتاج المؤمنون بلا شك إلى الإصلاح وتجديد الإيمان والعلاقة مع الله القدير.والسبب الأول في ذلك هو الجريمة والنهي ، لأن هذه الجرائم إذا تكررت ، وأصر المسلمون على ارتكابها ، فإن المعصية والنهي تجعل قلوبهم تقوى وتحيط بها حجاب. لا أستطيع رؤية نور الله.يقول بعض الناس إن الخطيئة ستغطي قلب الإنسان وتنزع عنه من يقظة الله تعالى ، وحلاوة الطاعة  ، ولأن القلب هو مكان الإيمان ومنطلقه ، سوف تؤثر بشكل مباشر على الإيمان والنهج إلى الله تعالى .

السابق
هاني شاكر يطرح أغنية “اللي خان” على “يوتيوب” (فيديو)
التالي
فيوتشر يعلن خليفة حسام حسن في القيادة الفنية للنادي

اترك تعليقاً