عندما أفكر في عرض مشكلة أمام زملائي فإن أول ما أفعله هو
المحتويات
عندما افكر في عرض مشكله امام زملائي فان اول ما افعله هو، يحدث في حياتك اليومية أن يطلب أحدٌ منكَ أن تقوم بخدمة له، خدمة تفوق قدراتك وطاقتك لأنّك مُنشغل بمَهام عدّة في هذه الفترة من حياتك، ومع هذا فأنتَ تخجل أن تقول له: لا، ليس بإمكاني ذلك، وتفضّل أن تُجيب بنَعَم كي لا تخذله ولا تجرح شعوره أو لأنّك تخاف أن تبدو كشخصٍ فَظّ ولئيم. وقد تصير هذه عادة لديك، فيفهم الآخرون ذلك ويصيرون على الدوام يُلقون بالمَهام على عاتقك ظنًّا منهم بأنّك شخص طيّب ولطيف ولن تعترض أو تقولَ شيئًا.
عندما أفكر في عرض مشكلة أمام زملائي فإن أول ما أفعله هو
فهناك بعض من الأشخاص لديهم الحل القوي وصائب، فتغير مجرى حياة صاحبها وتكون سبباً لنجاحات متوالية، لذلك عند الوقوع في المشكلة يجب تحديد أسبابها فيصبح الفرد في بداية الأمر غير قادر على التكيف مع هذه المشكلة مما يؤدي إلي الشعور بالقلق والخوف لانه لديه القدرة على التوصل إلى الحل الصحيح، ومن ثم حتاج لعمل دراسات عنها ووضع أهداف من خلال جمع المعطيات للوصول إلى الحل الصحيح.السؤال: عندما أفكر في عرض مشكلة أمام زملائي فإن أول ما أفعله هوالإجابة:
- تحديد أسباب المشكلة
عندما أفكر في عرض مشكلة أمام زملائي فإن أول ما أفعله هو
- تحديد سبب اسباب المشكلة.
- إذاعة الحلول المناسبة.
- التوبيخ الذي سبب المشكلة.
- الإجابة الصحيحة هي : تحديد أسباب المشكلة.
