شرح قصيدة بلد الشراع

1- تقع البحرين على ضفاف الخليج الأخضر (بسبب تعدد أشجار النخيل فيها) ، وهي تمر بعصر لا يخلو من البريق والمجد.

2- البحرين بلد النواهد والغواصين الذين أصبحوا سادة الشهرة لفترة طويلة من الزمن ، حيث أنها أول منزل حديث (متقدم)

3- مشرقة كاللآلئ ، ما زالت شواطئ البحرين تتحدث بصوت جميل عن عظمة البحرين وبطولاتها (قارن الشاعر شواطئ البحرين بإشراقها وتشابهها مع المتكلم.

4. تقول هذه الشواطئ إن مجدها وبطولتها كانا ولا يزالان في أيدي الغواصين طوال معظم حياتهم على متن السفن والذهاب للغوص.

5- يغادر هؤلاء الغواصون في الصباح الباكر وهم راضون عن العمل الجاد الذي لا يمكن التغلب عليه إلا بالصبر.

6- نتيجة لعملهم الدؤوب حصل الغواصون على كل ما يريدونه ، لكنهم ذهبوا وسعوا لتحقيق الحلم أكثر مما فعلوه.

7- يقول الشاعر أنه إذا غادر الغطاس وطنه ، حتى وهو في وسط الخليج ، فإن قلبه وأفكاره يبقى في وطنه.

8 – يحث الشاعر الناس على العمل والغوص بحثا عن اللؤلؤ قائلا (هيا) لأن التطلعات لا تتحقق إلا بالعمل الجاد واليقظة.

9. لن تتحقق أحلامنا إذا لم نسرع ​​إلى العمل قبل فوات الأوان بالقول (قبل الإبحار) أننا يجب أن نبدأ العمل مبكرًا.
10- سفينة الغطس عند عودتها تختفي وتظهر للناس وكأنها في المنام وعندما لا نراها من بعيد تكون صغيرة الحجم.
(قارن الشاعر السفينة باختفائها وظهورها برؤية (حلم) وكذلك شبه سفينة ، وننظر إليها من بعيد كالفراشة فوق حدائق خضراء)
المشبا شراع في منتصف الخليج.
تبسيط: الكاف (ك)
– يبدو وكأنه مرج أخضر.

11. يتأرجح الغواصون على سطح السفينة ، لكن لديهم أذرع قوية ، وقد غيرت الشمس لونها إلى اللون البني.