كائنات مخلوقات نباتية محفوظة في طبقات رسوبية.الجيولوجيا ، علم العلوم الطبيعية ، الذي يختص ببنية الأرض ، والجسم الصلب ، والصخور التي يتكون منها ، والعمليات التي تحدث عليه بمرور الوقت ، وعلم طبقات الأرض. يشير إلى بنية ما هو تحت الأرض ، وحول العمليات التي شكلت هذه الأسباب ، ومن موقع جاوبني نتعرف على المخلوقات وبقايا النباتات التي تم حفظها في الطبقات الرسوبية.
كائنات مخلوقات نباتية محفوظة في طبقات رسوبية.
المحتويات
هل ينطبق هذا المصطلح على الكائنات ووجودها في الطبقات والنباتات المحفوظة في الصخور الرسوبية؟
نشأت آثار الكائنات الحية من الحيوانات والنباتات عن طريق التحول إلى أحافير عندما بلغ عمرها 10000 عام.الحفريات هي بقايا كائنات حية من الحيوانات والنباتات التي عاشت في القرون القديمة والقصيرة ، والتي تم حفظها في الطبقات السابقة من الأرض ، عندما ماتت الكائنات الحية السابقة. تظهر صورة حية كاملة ، ويتم الحفاظ على الحفريات كأحفاف ، والحفريات هي صورة حية وليست صورة حية ، منظر للجسم كله أو جزء منه. تم حفظ العظام والأصداف والريش والأوراق كأحفاف ومن بين أحدث الحفريات في الوقت الحاضر أسنان الماموث الصوفي المتحجرة ، كما أن أحافير الطحالب التي عاشت في المحيطات قبل 3 سنوات هي من أقدم أنواع الحفريات.[1]
تحظى حفريات بعض البروتوزوا بشعبية خاصة لدى الجيولوجيين لأنهم يستخدمونها لتحديد مواقع الصخور والرواسب ، وكذلك لاكتشاف النفط.
أنواع الأحافير
هناك أنواع من الحفريات اكتشفها العلماء والباحثون ، وقد تم تصنيفها إلى خمس فئات حسب نوعها لتسهيل دراستها ، ومن أهم أنواع الحفريات ما يلي:
الجسد من الجسد
تعتبر أحافير الأجزاء الصلبة من الجسم منتشرة في العالم ، فهي عبارة عن بقايا أجسام كائنات صلبة ، من بقايا أجسام كائنات كاملة تشمل بقايا الأنسجة الرخوة وهواء العظام ، بينما تتحلل الأجزاء الرخوة مثل الجلد والعضلات والأجزاء الداخلية بعد فتحها. ومع ذلك ، فمن الواضح أنه بعد اكتشاف الدور العضوي ، جزء من المنزل ، حفريات للأسنان والعظام.
القوالب
شكل هذا النوع من الأحافير هو بصمة أو أثر للعظم الأصلي أو القشرة العظمية على الصخور المحيطة ، حيث يذوب العظم أو الصدفة ، تاركًا وراءه فراغًا على شكل منطقة مجوفة. ما يمثل شكل الصدفة أو العظم ، ومع مرور الوقت ، يتم ملء الفراغ بشكل الشكل الذي يتوافق مع شكل الأشكال ، والأشكال ، والأشكال ، والأشكال ، والأشكال ، والأشكال ، والأشكال ، الأشكال ، الأشكال ، الأشكال ، الأشكال ، الأشكال ، الأشكال ، الأشكال ، الأشكال ، الأشكال ، الأشكال ، الأشكال ، الأشكال ، الأشكال ، الأشكال ، الأشكال ، الأشكال ، الأشكال ، الأشكال ، الأشكال ، الأشكال ، الأشكال ، الأشكال ، الأشكال. حصل على قوالب من عظام الديناصورات التي دفنت بين طبقات الصخور الرسوبية.
أحافير التمعدن والحفريات المتحجرة
تتشكل أحافير التمعدن عندما تتشبع أجسام الكائنات الحية المدفونة بالمياه الجوفية ، ونتيجة لذلك تتحلل المواد المكونة للكائنات الميتة بالماء مع بعض المعادن مثل: الحديد والسيليكا والبناء. من المواد العضوية في الغالب التي تتحول إلى حجر ، وفي تفاصيلها يتم الحفاظ على الأقمشة الأصلية ، وأبرزها: الخشب المتحجر.
حفريات المصنوعات اليدوية أو المصنوعات اليدوية
يتكون هذا النوع من الكائنات الحية ، التي تظهر في أشكالها وكيف تظهر في أشكال معينة ، كسلسلة متصلة للجدول الدوري.
كوبروليت أو براز متحجر
هذا النوع من الأحافير هو روث أو نفايات متحجرة. البراز مادة سريعة التحلل. يحتوي البراز المتحجر على الكثير من الأخبار والمعلومات حول أماكن المعيشة. والأكثر شيوعًا هي أحافير الكوبروليت للكائنات البحرية ، وخاصة الأسماك والزواحف ، وتتكون من خلال فضلاتها ، وتتكون من الطعام وأعضاء الجهاز الهضمي مثل الأسنان والحراشف والعظام.
هذه هي بقايا الحيوانات والنباتات التي عاشت منذ ملايين السنين.
أهمية الأحافير
يشمل البحث عن الحفريات واكتشافها الفوائد والمشاريع التي تسلط الضوء على أهمية الحفريات في النقاط التالية:
- قد تشير الصورة التي تظهر على السطح إلى دراسة الآبار التي تكتشف النفط والغاز.
- فحص طبقات الصخور الأحفورية وتحديد عمر الصخور بين طبقات الأرض المختلفة.
- يمكنك الحصول على إرشادات واضحة حول كيفية فهم أن هناك سبعة
- يمكن أن يساعدك هذا في دراسة آثار الكائنات الحية القديمة على مدى ملايين السنين عندما تم العثور على أغاف من نفس النوع من الكائنات الحية ، ولكن من مختلف الأعمار.
- دراسة الأحافير ، الحقائق المتعلقة بعمر الأرض ، حيث توجد أحافير عمرها حوالي 3.8 مليار سنة.
هنا نصل إلى نهاية مقالتنا. كائنات مخلوقات نباتية محفوظة في طبقات رسوبية.حيث تم تسليط الضوء على أنواع الحفريات وأهميتها في دراسات مختلفة.