المطر من نعم الله التي يحرم نسبتها لأحد سواه. حيث إن المطر هي إحدى النعم التي أنعم الله تعالى بها على عباده، وبه يحيى البشر والحيوان والنبات، وهو من أعظم أنعم الخالق، ويهتم موقع بالحديث عن نعمة المطر، وفيما إذا كان يصح نسبتها لغير الله.
المطر من نعم الله التي يحرم نسبتها لأحد سواه.
الإجابة صحيحة، حيث إن نعمة المطر نعمة لا تقدّر بثمن، ولكن نقص المطر وانحباسه وعدم هطوله قد يؤدي إلى الكثير من المشكلات وعدم التوازن البيئي، ومن أهم الأسباب التي تؤدي إلى انحباسه: ذنوب العباد ومعاصيهم إذا زادت عن حدّها، امتناع الناس عن تأدية الزكاة، الابتعاد عن التكافل والتراحم بين الناس، كذلك عدم مساعدة الفقراء والمحتاجين والبطر والتعالي على الخلق وغيرها من الأسباب الأخرى.[1]
هكذا؛ تم الوصول إلى نهاية هذا المقال القصير بعد أن تم التعريف في المَطَر مِن نِعم الله التي يحرم نِسبتها لأحدٍ سواه. وقد تم إيضاح فيما إذا كانت نعمة المطر تُنسب لأحد غير الله تعالى.