بسبب تجربتي مع ابني وخجله الكبير في التعامل والتفاعل مع الناس ، فأنالقد بحثت كثيرًا لإيجاد حلول لتقوية شخصيته ، وكانت خطوتي الأولى هي التحدث إليه ، وليس التحدث معه بطريقة آمرة أو كما لو كنت أتحدث مع طفل صغير. وما يكرهه ، وشيئًا فشيئًا كل يوم يخبرني عن يومه الطويل.

كما أشجعه على المشاركة في الأنشطة اللامنهجية ، ودعوة أصدقائه إلى المنزل وطهي وجبات لذيذة لهم ، وأتذكر تشجيعه وإخباره بأنه شخص ذكي واستثنائي ، بالإضافة إلى متابعته في المدرسة. لذلك ، جنبا إلى جنب مع المعلمين ، أراقب سلوكه في الفصل وتقدمه ، والأهم أن والدي وأنا قدوة له في الأخلاق والأفعال ، بالإضافة إلى مدح سلوكه أمام الناس وشكره ، فهذا يزيد من ثقته بنفسه.