الرواية والرواية والقراءة التي جرحتني وجعلتها حبيبي هي من أجمل الأشياء التي يمارسها الفرد المطلع في حياته الخاصة ، وهذا ما يضفي على القراءة لمعانًا لطيفًا ، وأرى أن الكثير من الناس يبحثون عن الروايات التي آذتني وأصبحت حبيبي وكثير غيرها. قد يكون من الصعب شراء الروايات ، خاصة تلك التي كتبها الناس ونشرها عبر ملفات Word أو PDF عبر الإنترنت ، على الورق. موقع جاوبني كيف تتعلم عنها وتنزيلها.
رواية آذتني وصارت عشيقة
المحتويات
يبحث العديد من محبي قراءة الروايات العربية في السعودية والعالم العربي عن رواية “الجراهني وأصبحت حبي” وكيفية الحصول عليها.
رواية آذتني وصارت عشيقة
- فتحت عينيها وأغمضتهما على سطح الألم في رأسها.
- علقت عيناها عليه … اقترب منها وابتسم: الحمد لله ..
- وتدفقت دموعها بهدوء .. نظر إليها بهدوء وألمها قلبه عندما رأى دموعها ، لم يكن ذلك سهلاً.
- أبدا ما حدث لها .. والدها وضعها في المستشفى لقسوته .. خرج من غرفتها ورأى خالد جاي.
- خالد: السلام عليك دكتور زياد: بارك الله فيك العم: العائلة لها علاقة بهم.
- وضع يده على رأسه … شعر بيد خالد على كتفه: تعال معي … كانوا جالسين في كافيتريا المستشفى.
- أخذ خالد فنجان قهوة لهم ، اصبح زياد ، دهش خالد .. خالد: لا حول ولا قوة إلا الله.
- وماذا عن ذلك .. زياد: .. بدنيا أفضل .. أسوأ عقليا .. خالد: ليس سهلا ما حدث لها ..
- هل يعقل أن يكون هناك أب يهدئ ابنته هكذا .. وقد أدخلها إلى المستشفى .. زياد: لقد أتيت للتو إلى والدها ..
- أفكر في اصطحابها إلى المستشفى ، أريد إبعادها عن أختي ومنزلها .. خالد: لكن مصيرها عاد.
- لن يتركها والده هنا …
- في الوقت الحالي ، تشعر بالصدمة ، ويداها ترتجفان ، والمظهر المرتبط بصورها.
- ما الذي أخذ صورة لها على هاتفه .. ومن الواضح أنه هو الذي التقط صورة لها .. كان ذلك اليوم.
- التي رأيتها في المنزل .. ترتدي ثوباً وردياً قصيراً وتقف في الحديقة بجانب الورود.
- وردة حمراء بيدها .. كيف صورها وماذا لم تنتبه ؟؟ واهم سؤال …
- . لماذا؟ ؟ لاحظت النغمة في هاتفه الخلوي ورأيت الاسم .. العم ….
- نظرت إلى ساعتي. أعرف سبب عدم ذهابه للعمل.
- نهضت واقتربت من باب غرفته ورأت صورة لنفسها منعكسة في البحيرة.
- دقت على الباب ، وعندما سمعت الجواب فتحت الباب بتردد واستقبلت برائحة عطره مما أصابها بالدوار.
- كانت الغرفة مظلمة وباردة.
- عندما اقتربت من سريره ، فوجئت برؤيته مستلقيًا على وجهه مع بلوزته.
- استغربت حالته حتى لم ألاحظ وجودها .. همست برعب غريب.
- نمت عندما رأيته .. كان الشعر الأسود مبعثرًا على جبهتي ، ونظرت إليهم وعيني النعاس تتسع من التعب ..
- في حيرة من أمرك ، التقطت الهاتف المحمول الذي كانت تحمله وقالت: “لقد طرقك عمك … عدّل وجلس .. أخذ المكالمة منها ولاحظ.
- عبس لأن الضوء على الشاشة كان يضايقها .. أسقطها الهاتف المحمول وقال بصوت أجش: اطرق والدي ..
- أخذت الهاتف الخلوي منه ، وسحبت رقمه من المكالمة ، وضغطت على الهاتف ، وتواصلت معه وأخذته ..
- لاحظت أن أصابع يده تضغط على جبينه وجبينه المعقود أثناء تقليده لعمه وقال إنه لن يعمل اليوم ..
- سمعت صوت عمي الخائف وصوت ابني المتعب.
في نهاية هذا المقال ، مقدمة موجزة عن رواية جهراني وأصبحت حبي وتفاصيلها على موقع جاوبني. لو سمحت.