مختارات

هل يجوز قول صدق الله العظيم – جاوبني

اليوم، أود أن أبدأ بالحديث عن السؤال الذي دار على نطاق واسع وهو ما إذا كان يجوز أن نقول: “صدق الله العظيم”. يحب الكثير من المسلمين قول هذه الكلمات بعد قراءة القرآن الكريم. أ.من يرى وجوب قول هذه الجملة، ومنهم من يرى أنها لا تجوز، ويقول إنها بدعة. سنوضح ذلك بشكل واضح في مقال اليوم. سيتم شرح جميع الأسئلة المتعلقة بهذا الموضوع بالتفصيل.

حكم قول “صدق الله تعالى” بعد قراءة القرآن

المحتويات

سأل كثير من الناس عن هذا السؤال: هل يجوز بعد قراءة القرآن أم أن الله تعالى صادق؟ يقول البعض أنه ابتكار، ويقول البعض استخدامه كدليل. قول الله عز وجل: «عليكم ملة إبراهيم الحنيف إن الله حق». وبالمثل، قال أحد المفكرين إن النبي محمد حاول أن يمنع قراءه. فقال له “يكفيك” ولم يقل “صدق الله العظيم”، فلا بد لي من الإجابة بالتفصيل في هذا المقال.

إجابة

ومن عادة الناس أن يقولوا بعد قراءة القرآن: “صدق الله العظيم”، لكن هذا لا أساس له من الصحة، ولا ينبغي العمل به. بل هو مبني على قواعد شرعية وهو أشبه بالابتكار. فإذا كان قائلها يعتقد أنها سنة فعليه أن يتخلى عنها ولا يعتاد عليها أبدا.

وأما قول الله تعالى في الكتاب العزيز: “”صدق الله”” فليس في هذا، بل فيما أمرهم الله تعالى به من الحق؛ وأوضح في كتابه العظيم أن ما أنزله على عباده في جميع الكتب السماوية صحيح، لكن هذا لا ينطبق على من قرأ القرآن أو قرأ الآيات الكريمة، وليس دليلاً على استحباب ذلك قل ذلك لاحقًا. وأما الشكل الخاص فلا يشهد عليه ولا يعرفه النبي صلى الله عليه وسلم ولا أصحابه.

عندما قال ابن مسعود للنبي محمد اقرأ أول سورة النساء حتى تصل إلى كلام الله تعالى لو جئنا بشهداء من جميع الأمم وجئنا بك شاهدا ماذا سيحدث لو فقال له النبي لهؤلاء: “يكفيه”، لكنه لم يكن عنده صدق الله عز وجل.

قول الحق سبحانه وتعالى

وقبل أن أبدأ في بيان كيفية تفسير الأحكام الشرعية والفقهاء لهذه الكلمة، لا بد لي من الإشارة والتوضيح إلى أن القائمين مع الله عز وجل يقولون إنه صحيح قولاً، وقد يكون من الممكن ذكره. وكما ورد في آية من آيات القرآن الكريم قيل من أصدق من الله وأن هناك حكم أسري موجود وراءه.

  • إن عبارة “صدق الله العظيم” هي من رغبات الإنسان المطلقة.
  • بمعنى آخر، هناك حاجة إلى أدلة للحفاظ على هذه الذكرى، بغض النظر عن المكان أو الوقت أو الموقف.
  • الأدلة فقط هي التي يمكن أن تظهر أن الالتماس محدود.
  • وقال العلماء إنه لا يوجد دليل على اتباع هذه الصيغة، خاصة بعد قراءة القرآن.
  • إن عبادة أي شيء لم يأمر به الله تعالى، أو ليس له دليل في الكتاب أو القرآن الكريم أو السنة، لا يجوز ويعتبر بدعة.

ما الدليل على أن الله تعالى يقول الحق؟

في الآونة الأخيرة، كثيرًا ما سمعت عبارة “صدق الله العظيم” من العديد من القراء الذين أنهوا قراءة القرآن الكريم، لكن اللافت أن الكثير منهم لا يعرفون مدى ذلك. بسبب المحظورات أو عدم الدقة، فإنها تطالب بالبحث. وهنا سأشرح الحكم الصادر. هذا هو:

  • وفي الحقيقة لا نعرف شيئًا عن أصل هذه الصيغة أو دليلها الشرعي في القرآن الكريم أو السنة النبوية.
  • ومعلوم أنه بعد ختم القرآن الكريم أصبح من عادة الناس أن يقولوا هذه العبارة.

  • كما أن عادة وجواز هذه العبارة أثناء العبادة يجب أن تكون مبنية على أساس أو قاعدة شرعية.
  • وكل ما بني على عرف غير الدليل الشرعي فهو بدعة.
  • وينبغي لمن يصر على جوازه أن يتجنب القول: صدق الله تعالى. إن القول بأن “الله قال الحق” هو ​​تفسير خاطئ.
  • وبمعنى هذه الآية فإن هذه الآية تبين صدق آيات الله تعالى في القرآن والتوراة والإنجيل.

وإلى هنا نكون قد وصلنا إلى نهاية المقال في موقعنا “جاوبني” نتكلم فيه عن حكم جواز قول: “صدق الله العظيم”. وقد تحدثنا في ختم القرآن الكريم، وهو واجبنا، عن معنى قول الله تعالى صدق، وما الدليل على ذلك. صدق الله العظيم».

السابق
كيف تكتب 700 بالحروف
التالي
من هو اللاعب الوحيد الذي توج بكاس الجمهوريه لثلاث مرات متتاليه

اترك تعليقاً