من هو سلمة بن الأكوع؟ سلمة بن الأكوع صحابي جليل، كثير الفضائل والصفات الحميدة، كما شهد في بيعته لرضوان. فكما شهد في بيعة النبي عندما أرسلنا سيدنا عثمان إلى قريش يفاوضهم على دخول المسلمين مكة لأداء فريضة الحج، وبنفس الطريقة شهد نجاح مؤتة في المعركة. وكان من أهم جنود المشاة، وكان ينافس الخيل حتى قيل: خير فرساننا أبو قتادة، وخير فرساننا سلامة.
من هو سلمة بن الأكوع – ويكيبيديا
المحتويات
كان هناك رفيق وقال العطاف بن خالد في عبد الرحمن: كان الجليل سلامة شجاعا كريما رحيما، ذا فضائل كثيرة، ولكنه كان من أشجع الخيل وأشدها تنافسا، أو أعداء.・قال عن بن ما يلي سلطة رازين. ولما أتى سلمة بن الأكوع في الربادة، أراه يده الكبيرة مثل نعل البعير، وقال: بهذه اليد أبايع رسول الله صلى الله عليه وسلم. قال سيده: فأخذنا بيده وقبلناه، ورأيت سلمة اصفرت لحيته، وسمعته يقول: بايعت رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو ينتظر الموت، وقاتلت معه سبع مرات.
وقد وصفه كثير من المؤرخين وكتاب السيرة بأنه من أعظم أصحاب سلامة، فهو رامي لا يخطئ، وعداء لا يسبق أحدا، ومغامر لا يعرف الخوف، ورجل لا يخطئ قط كان عملاً وعجبًا ومغامرًا. والمغامرة لم تنتهي أبدا. قرأت أخبار أعماله البطولية وشعرت أنه شخصية من الأساطير أو الأساطير، لكن الأمر لم يكن كذلك.
حكايات بطولية من الأصدقاء العظماء
استجاب سلامة الصديق الكبير لنداء النبي بسرعة البرق وروى الأمر على لسانه قائلاً: وعلى الشجرة كنت أول الناس بايعه، فأخذ المسلمون يبايعونه، فلما وصل نصف المسلمين إلى الشجرة التفت إلي فقال: أبايعه أنت يا، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم من الأولين، وأعطيته الثاني. وعندما رأى أنه ليس معي سلاح، أعطاني درعًا ناريًا.
ثم واصل سلمة بن الأكوع الصحابي الجليل رضي الله عنه سرد ما حدث قائلا: فجعل المسلمون يبايعونه، حتى إذا بلغ آخر الناس التفت إلي فقال: يا سلمة ألا تبايعني؟ “اللهم إني بايعتك منذ أول الناس وفي الناس، وبايعته أيضاً”، ثم نظر إلى يدي، فقال: “أين الترس الذي أعطيتك إياه؟”، فقلت: «يا عمي عامر لقيني فأعطيته إياه» يا رسول الله صلى الله عليه وسلم».
ريح النصر وعودة التفاحة النبوية
والقصة طويلة ولكن الفصل يبدو عظيما عندما يختم صاحبه سلمة بن الأكوع الحديث بما يلي: ظللت أقول: “واو، صباح الخير” لمدة ثلاثة أيام، ثم خرجت أتبع الناس في مكان ليس بعيدًا عنهم. فسحب قوسه ورماه بسهم فهدأ. «افهم أنا ابن الأقوي، واليوم يوم الرضيع» ثم طردتهم فجعلت أقذفهم يتلوون الآيات، وفي كل مرة يرمون إبل رسول الله صلى الله عليه وسلم. لقد تركت بعض ورائي. وصلى الله عليه وسلم. فتركتهم وتبعتهم.
وفي نهاية مقالنا من هو سلامة بن الأكوع على ويكيبيديا، وقد قمنا بإدراج أهم المعلومات عن الصحابي الجليل سلامة بن الأكوع. آمل أن تعجبك. شكرًا لك. .