مختارات

مظاهر التواصل البيداغوجي في العملية التعليمية – جاوبني

مظهر من مظاهر الاتصال التربوي في العملية التعليمية، هذا الاتصال التعليمي، ويسمى أيضًا الاتصال التعليمي، هو أيضًا عملية ديناميكية تربط بين المعلمين والمتعلمين والمناهج الدراسية. ولذلك فإن دور المعلم هو كما يلي: يلعب المرسل والمتعلم دور المتلقي ويتناوبان. ويدور المنهج التعليمي حول هذا التفاعل الثنائي، وهو ما سنتعرف عليه أكثر من خلال هذا المقال على موقع جاوبني. إقرأ هذا المقال حتى النهاية لتتعرف على التواصل التربوي في العملية التعليمية.

ما هو التواصل التربوي؟

المحتويات

تعتبر عملية الاتصال التربوي علاقة نشطة وفعالة بين المعلمين والطلاب، بالإضافة إلى كونها عملية ديناميكية تتناول تبادل المعرفة والمعلومات والأفكار بين الطلاب والعديد من الطلاب، وهي علاقة تتضمن أيضًا التفاعل بين المتعلمين. ويشكل الناس مجموعة واحدة، وتتم عملية التعلم والتدريس في شكل تفاعل يشمل الحوار الرأسي والأفقي.

تكنولوجيا الاتصال التربوي

وسنتناول هنا بعض أشهر تقنيات الاتصال التربوي، ومنها:

  • حوارإنها طريقة للتواصل تستخدم في الفصول الدراسية بين المعلمين والطلاب، أو بين الطلاب لتشجيع مشاركة الطلاب.
  • التقنية الحديثةويشير بشكل عام إلى جميع الآليات والطرق التي تعمل على نقل وتبادل المعلومات أو الأصوات أو الصور أو كليهما، وتتم هذه العملية في مختلف المجالات من خلال مقاطع الفيديو وأجهزة الكمبيوتر والكاميرات وشبكات الإنترنت وغيرها. وتشمل جميع الأطراف المعنية. وقد ظهر هذا المفهوم مؤخراً في مجال التعليم.
  • سجل الملاحظات المهمةيقوم بتسجيل الملاحظات الأساسية من الصوت أو النص المقروء في جمل شديدة التكثيف بطريقة سهلة وموجزة، ويجعل المعلومات مرئية بوضوح للعين، ويجعلها موجزة وشخصية، وهي طريقة تعتمد على إعادة تشكيلها بطريقة معينة. .

شروط الاتصال التربوي

وفيما يلي نورد أهم الشروط التي يجب توافرها للحصول على تواصل تربوي مفيد.

  • التبادل المستمر: يجب تبادل الأدوار أثناء التواصل المستمر بين المرسل والمستقبل أي الطلاب والمعلمين.
  • الاستماع والاستماع: من المهارات التي يجب توافرها أثناء التواصل التعليمي هي مهارة الاستماع والاستماع، فهي تزيد من جودة الاتصال وتساعد على تحقيق أهداف الاتصال المرجوة.
  • الثقة المتبادلة: من أهم شروط التواصل التربوي الثقة. تمنحك الثقة راحة البال عند التواصل بشكل فعال ومفيد.
  • الانسجام: لكي يكون الاتصال فعالا، يجب أن يكون هناك انسجام بين المرسل والمستقبل.
  • المتطلبات الأخرى: لغة سلسة بين المرسل والمستقبل مع التوازن اللغوي المناسب للعمر، أسلوب تنظيمي متين يوفر بيئة آمنة، القدرة السمعية والبصرية والأخلاق المفعمة بالحيوية، الوعي الدولي، حسن الإرسال والاستقبال.

وهنا نصل إلى خاتمة هذا المقال.وفي جانب الاتصال التربوي في العملية التعليمية، تعرفنا على ماهية الاتصال التربوي وقمنا أيضاً بالتعريف بتقنيات وشروط الاتصال التربوي.

السابق
هل يحق للسوري شراء منزل في لبنان
التالي
أفضل تطبيق لمشاهدة الأفلام مجانا

اترك تعليقاً