هو مثل يضرب على صاحب الرأى الصائب وهو يقال للتنبيه الى أهمية الصمت عندما لا يستطيع المرء الرد بشكل جيد على استفسار غيره أو سؤاله فهنا العنى أن الامسا والصمت يفضل عن قول الكلام الغير معبر والذى قد يعبر عن سذاجة صاحبه وجهله فيعرضه للانتقادات والصول من غيره .
يعبر المثل عن أهمية الصمت عند عدم القدرة على الرد بشكل جيد، مشيرًا إلى تجنب الكلام الذي قد يظهر سذاجة وجهل الشخص. الامتناع عن الحديث في بعض الحالات يعد أفضل من التعبير بشكل غير واضح يمكن أن يؤدي إلى النقد والانتقادات من الآخرين.