تجديد الهمّة والنشاط للأفراد. تحقيق التواصل والترابط بين الأفراد، وذلك من خلال تبادل الزيارات وتهاني العيد التي تعدُّ سمة من سماته.
تقوية العلاقات الاجتماعيّة، وهي تعتبر ثمرة قويّة من ثمار العيد.
تحقيق الطمأنينة لدى الأفراد، ونشر السعادة، والراحة النفسيَّة.
تحقيق بعض مظاهر التكافل الاجتماعي بين أفراد المجتمع، وذلك بتفقد الأسر المحتاجة.
جمع صف المجتمع، وتماسكه، وقوته، وذلك من خلال المظاهر الجماهيريَّة العامّة للاحتفال به، في الأماكن والساحات العامَّة، حيث يلتقي معظم أفراد المجتمع.
لمّ شمل الأقارب والأحباب، ولا سيّما من فرقتهم ظروف الحياة ومشاغلها المختلفة.
تقوية عزيمة الأمم وتجديد روحها؛ كي تواصل دربها نحو الخير، والتطور، والصلاح.
التعبير عن اعتداد الأمة بتراثها الديني والحضاري.
في العيدين، تحقق العديد من الآثار الإيجابية على الفرد والمجتمع. تشمل هذه الآثار تجديد الهمة والنشاط للأفراد، وتعزيز التواصل والترابط بينهم من خلال تبادل الزيارات والتهاني. كما تساهم الاحتفالات في تقوية العلاقات الاجتماعية، وإشاعة السعادة والراحة النفسية. وتعتبر العيد فرصة لتعزيز التكافل الاجتماعي من خلال مساعدة الأسر المحتاجة وجمع الأقارب والأحباب. ومن خلال هذه الاحتفالات، يتم تعزيز قوة وتماسك وتجدد روح المجتمع، مما يعبر عن اعتزازه بتراثه الديني والحضاري ويعزز عزيمة الأمم لمواصلة تطورها ورسالتها نحو الخير.