أجر الإيمان بالله بالدليل
نرحب بالطلاب الأعزاء في العالم العربي في أكثر مواقعنا تميزًا وابتكارًا للتعامل مع الموضوعات التي تهم جميع المستويات الأكاديمية.
بتوجيه من أساتذة المادة والعباقرة والطلاب المتميزين في المدارس والمؤسسات التعليمية الكبرى ، فضلاً عن المتخصصين في التدريس على جميع المستويات والصفوف من المدارس المتوسطة والمتوسطة والابتدائية ، يسعدني أن أقدم لكم حلاً لقضايا المناهج للجميع الدرجات التي يجب رفعها والمستوى التعليمي لجميع الطلاب في جميع مراحل الدراسة مما يساعد على الوصول إلى قمة التميز الأكاديمي والالتحاق بأفضل التخصصات في أفضل الجامعات
نرحب بكم في موقعنا الموقر لتلقي أفضل عينة من الإجابات التي ترغبون في الحصول عليها من أجل المراجعات والحلول لمهامكم ، أي سؤال نصه:
يجلب الإيمان الحقيقي فوائد وثمارًا فورية ومستقبلية في القلب والجسد ، بالإضافة إلى حياة طيبة في هذا العالم وفي الآخرة ، تمامًا كما أن شجرة الإيمان هذه لها ثمار ناضجة ، وحصاد لذيذ ، وطعام دائم ، وطيبة مستمرة ، لا تعد ولا تحصى. الأشياء والبركات التي لا يمكن التحقق منها ، وهي كلها على النحو التالي: خير هذا العالم والمستقبل ومحاسبة الشر ، وكل ذلك بسبب الإيمان الحقيقي. وذلك لأنه إذا تم تأسيس شجرة الإيمان الحقيقية وتقويتها ، وتفرع جذورها ، وتفتت فروعها ، وتفتت فروعها ، فإنها تعود عاجلاً أم آجلاً إلى صاحبها والآخرين بكل الفوائد. ومن أعظم ثمار الإيمان وفوائده:
الفرح بأمر الله أعظم منافسة يتنافس فيها المتنافسون ، وقد قال تعالى: (من لا يخافهم الله ولا يزعجهم الذين آمنون. ) [البقرة :62 ـ 63]لذلك كل مؤمن تقي هو إله وتقوى بشكل خاص. والتقوى من شروط ولاية الله الخاصة ، ومن شروط وهبة هذه الأمة. قال الله تعالى: (وإن آمن أهل القرى وحفظناهم باركناهم نعمة من السماء والأرض). [الأعراف :96]… للتقوى ثمار فورية ومستقبلية ، منها:
أول الثمرة: مخرج من كل مصائب ، ورزق من مكان لا يحسب فيه العبد: قال تعالى: {وَمَنْ خَافَ اللهَ أَخْرُجُهُ * وَأَعْطَهُ مِنْ حَيْث لا يَحْصُونَ}. [الطلاق :2 ـ 3]…
الثمرة الثانية: الخفة والخفة في أي عمل: قال تعالى: {ومن اتقي الله يريحه على أمره *} [الطلاق :4]…
الثمرة الثالثة: نشر العلم النافع: قال هاشم: {واتقوا الله والله والله يعلمك كل ما هو عقل *} [البقرة :282]…
الثمرة الرابعة: إطلاق نور البصيرة: قال هاشم: {إن خفت الله يفرقك} [الأنفال :29]…
الثمرة الخامسة: محبة الله والقبول في الأرض: قال تعالى: {من حفظ عهده فامتنع الله أحب الصديقين *} [آل عمران: 76]…
سادساً: نصرة الله ونصرته وجزاؤه سبحانه وتعالى بقول الله تعالى: {واتقوا الله واعلموا أن الله مع الصالحين *} [البقرة :194]… وهذا بالدعم والثواب ، وهذا مع الله تعالى على أنبيائه الأتقياء والصبر.
سابع الثمرة: الحماية من مآثر الأعداء: قال هاشم: {وإن صبرتم ورعوا فإن مآربهم لا تؤذيكم ، لأن الله ما يفعلونه *}. [آل عمران: 120]…
الثمرة الثامنة: حفظ النسل الضعيف برعاية الله تعالى: قال تعالى: {وليخاف من تركوا ذرية ضعيفة. [النساء :9]تشير هذه الآية إلى زعامة المسلمين الذين يخافون من ترك ذرية ضعيفة للتقوى في كل أعمالهم ، ليخلص أولادهم ويصبحون تحت رعاية الله ورعايته ، وتشعر الآية بالتهديد بالخسارة. أولادهم إذا فقدوا تقوى الله ، ودلالة على أن تقوى المبادئ الصالحة تحفظ الفروع ، بينما الصالحين محفوظون في ذريتهم الضعيفة.
الثمرة التاسعة: قبول الأعمال التي تسعد العبد في الدنيا والمستقبل: قال تعالى: {إن الله لا يقبل إلا من الصالحين *} [المائدة :27]…
الثمرة العاشرة: سبب النجاة من العذاب الدنيوي: قال تعالى: {تمود فهد فاستحبوا العمى هدى فأحذتم برق عذاب الهون الذين يكسبون ، و * أنقذنا الذين آمنوا وخافوا *} [فُصلت :17 ـ 18]…
الثمرة الحادية عشرة: الكفارة عن الذنوب: قال تعالى: {ومن اتقي الله يكفر عن سيئاته ويكفر عنه أعظم أجره *}. [الطلاق :5]…
الثمرة الثانية عشرة: ميراث السماء: قال هاشم: {هذه الجنة موروثة من عبيدنا من تقيّ *} [مريم :63] إنهم ورثة الله القدير الشرعيون ، وهم لا يذهبون إلى الجنة بأقدامهم. بل يركعونه على ركبتيه ، وإن كان الله تعالى يجثو عليهم الجنة تحية ودفعًا على بلائهم. [ق :31]…
الثمر الثالث عشر: يوحد المحبة بين قومه: قال تعالى: {يخرجون في يوم واحد من بعضهم أعداء إلا الصالحين *}[الزخرف][Украшение[الزخرف