مختارات

قصة وفاة طفل جرفته السيول بالعاصمة صنعاء – جاوبني

قصة وفاة طفل جرفته السيول في العاصمة صنعاءومن خلال موقع جاوبني نتعرف على أين اندلع الحزن والقمع في العاصمة صنعاء واليمن على وفاة طفل جرفه سيل عنيف تدفق على صنعاء. عن وفاة طفل جرفه السيل في العاصمة صنعاء وما حدث.

وفاة طفل بعد أن جرفته السيول في العاصمة صنعاء

كما وصف مصدر إخباري كيف غرق طفل يبلغ من العمر 11 عاماً يدعى “مجاهد طلال” جراء السيل الذي ضرب العاصمة اليمنية صنعاء خلال الساعات القليلة الماضية. توفي طفل، مساء أمس الأحد، إثر غرقه في سائل الحصبة شمال صنعاء بعد أن جرفته الأمطار الغزيرة جنوب العاصمة.

وأضاف المصدر أن الطفل كان يلعب ولم يكن هناك مطر، لكن فجأة هطلت الأمطار وجرفته الأمطار الغزيرة التي هطلت على المكان. إلا أنهم لم يتمكنوا من إنقاذه، حيث باءت كل المحاولات بالفشل. لعدة ساعات شهدت العاصمة صنعاء هطول أمطار غزيرة مصحوبة بالبرد والثلوج غطت كافة شوارع المدينة. وهبت عواصف شديدة، وحذر خبراء الأرصاد الجوية من احتمال هطول أمطار غزيرة أخرى، بل وأكثر من ذلك، حيث تعتبر العاصمة اليمنية صنعاء من أقدم المدن المأهولة بالسكان. وفي العالم تحدها المملكة العربية السعودية من الشمال، وسلطنة عمان من الشرق، والبحر الأحمر من الغرب، وبحر العرب من الجنوب.

غرق طفل في صنعاء بسبب الأمطار الغزيرة وتدهور صحة والده:

غرق طفل يبلغ من العمر 11 عاماً، جراء الأمطار الغزيرة التي شهدتها العاصمة اليمنية، الأحد، وتدهورت صحة والده ودخل في غيبوبة على إثر الحادثة، ولم يتمكن من تحمل الخبر الصادم.

وقالت مصادر محلية إن المجاهد طلال اليماني توفي غرقا في سائل الحصبة شمال صنعاء مساء الأحد بعد أن جرفته السيول التي هطلت جنوب العاصمة.

وبحسب المسؤولين، فإن الطفل ذهب ليلعب بجانب السائل لعدم هطول أمطار في المنطقة التي يعيش فيها مع عائلته، وأثناء لعبهم في المنطقة، هطلت أمطار غزيرة من جنوب العاصمة وتسببت في هطول أمطار غزيرة. ضرب المنطقة وهذا ما يعنيه. وتدهورت صحة والد الطفل، وهو رجل يمني، بسبب الأمطار الغزيرة حيث نقلوه ولم يتمكن أحد من إنقاذه. ووقعت هذه الحادثة بسبب عدم الوعي بمخاطر ترك الأطفال بمفردهم. اللعب تحت المطر هذه قصة حزينة ويجب أخذ الحيطة والحذر لتجنب السماح للأطفال باللعب في مثل هذه المناطق.

وفي نهاية المقال نقلنا لموقع أرجنينا عن وفاة طفل جرفته السيول في العاصمة صنعاء وتدهور الحالة الصحية لوالده.

السابق
المسافة بين ضباء والوجه
التالي
هل يستحق حسام عبد المجيد بطاقة حمراء؟.. خبير تحكيمي يجيب – الدقيق الإخباري

اترك تعليقاً