قصة رائعة عن فضل الصدقةالصدقة كما جاء في الكتب المقدسة وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم تعتبر من الأعمال الصالحة التي تفتح للإنسان جميع أبواب الدنيا المغلقة صلى الله عليه وسلم. وهذه الوصية تقتضي من العبد أن يحرس باب الصدقة. لأن كل أبواب الخير المغلقة في الحياة ستفتح له. يعمل العالم على زيادة المال والبركات والتنمية طوال حياة الإنسان لأن الفوائد عظيمة جدًا.ومن خلال هذه المقالة تعرف على القصة الغريبة عن فضل الصدقة.
Fلقد ضلّت الصدقة.
المحتويات
تعود الصدقة بفوائد عظيمة على حياة الإنسان. وسيتم توضيح ذلك في المقطع التالي:
- الصدقة تطفئ غضب الله عز وجل.
- ويزيل الذنب وآثاره.
- فهو حرز من النار يوم القيامة.
- وهو أحد السبعة الذين يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظل الله، ومن تصدق كان ظله يوم القيامة.
- هناك علاجات للأمراض الجسدية.
- كما أنه دواء لأمراض القلب.
- تصلي له الملائكة يومياً ليعطي الصدقات.
- بارك الله فيك وزاد في ثرواتك.
- ينقي الإنسان، ويزيل الفساد والبغضاء التي تصيبه نتيجة اللغو والسب والكذب والإهمال.
- والله يضاعف أجر الرحمن.
- يدخل صاحبها الجنة من باب خاص يسمى باب الصدقة.
- ولهذا يصل المسلمون إلى درجة الصلاح.
- ودليلاً على صدق عقيدة المسلم قال (السلام عليكم ورحمة الله وبركاته): (الصدقة برهان).
- تطهير المال مما قد يصيبه من المحرمات، كاللغو، واللغو، والكذب، وخاصة بين التجار.
- يزيل الرغبات الدنيوية.
- يشرح الصدر، ويطمئن القلب، وتريح النفس.
- فذلك سبب دخول الجنة، والمتصدقون يُسمون يوم القيامة بصدقاتهم.
- مضاعفة المكافآت الخيرية الخاصة بك.
- يفتح لك الأبواب المغلقة.
- دفع الموت الرهيب.
- سبب سعادة المتصدقين ونور وجوههم يوم القيامة.
- أغلق أبواب الشر السبعين في هذا العالم.
- إن خير الأموات وخير ما يُعطى لهم في القبر.
- تعتبر الصدقة من أعلى الأعمال الصالحة وتقربنا من الله عز وجل.
قصة رائعة عن فضل الصدقة
وفي هذه الفقرة سنشارككم قصة رائعة عن فضل الصدقة سنتعلمها معًا.
وقال أحد الإخوة من بلدة فريميرا إحدى قرى الرياض، إن سيدة من نفس البلدة مصابة بسرطان الدم وتحتاج إلى رعاية، وتم جلب خادمة إندونيسية. كانت المرأة إنسانة متدينة ولطيفة. وبعد مرور أسبوع على قدوم الخادمة، لاحظت هذه المرأة أن الخادمة تمكث في الحمام لفترة طويلة، وبدأت تذهب إلى الحمام أكثر من المعتاد، فسألتها ذات مرة: لماذا كانت في الحمام لفترة طويلة؟
وعندما سألتها، بدأت الخادمة تبكي كثيراً، فسألتها عن سبب بكائها، فقالت: “لقد أنجبت ابني منذ 20 يومًا فقط. وعندما تلقيت مكالمة من مكتبنا في إندونيسيا، أردت أن أنجب”. اغتنم هذه الفرصة لأعمل معك، لأننا بحاجة إلى المال بشدة، و سبب بقائي في هذه الدورة لفترة طويلة هو أن ثديي ممتلئان بحليب الثدي وعندما تكتشف ذلك أقوم بتخفيفه. حجزت هذه المرأة على الفور أقرب رحلة إلى إندونيسيا وأنفقت كل الأموال التي كانت ستحصل عليها خلال عامين.
فدعاها وقالت: هذا راتبك لسنتين، اذهبي إلى ابنك فأرضعيه واعتني به بعد عامين، على سبيل الاحتياط. وكانت تأمل في العودة بعد عامين، ولكن بعد رحلة الخادمة، تم إرسال المرأة لإجراء زيارات متابعة واختبارات دم منتظمة لتطور السرطان.
وكانت تلك مفاجأة! ولم يتم العثور على أي أثر للسرطان فيه. وطلب منها الأطباء تكرار التحليل عدة مرات، لكن النتائج كانت نفسها. اندهش الأطباء من شفاءها نظراً لخطورة المرض، وعندما تم تصويرها بالأشعة السينية، وجدوا أن احتمال إصابتها بالسرطان بنسبة 0%. كان الطبيب واثقًا من أنها ستتعافى وسألها عن نوع العلاج الذي أخذته. وكان جوابها عن أبي أمامة. (أرجو شفاء المرضى بالصدقة) هذه القصة حقيقية والشخص الذي أخبرني بها هو ثقة ومن أهل الخير ولكني لا أزكي أمام الله أحداً.
متابعينا الأعزاء، وصلنا إلى نهاية هذا المقال بعنوان “قصة رائعة عن فضل الصدقة” وتعرفنا على قصة حقيقية عظيمة فيها العبرة. ننقل فضائل الصدقة في حياتنا وكل ذلك من خلال موقع جاوبني.
