حكاية الطفلة السورية أمل ، قصة الطفلة أمل ، من القصص التي نالت شهرة كبيرة على المواقع الإلكترونية ، وتعتبر هذه الطفلة أمل بمثابة دمية ، ولعبت دور فتاة سورية تمشي في الشوارع وهي تتجول من أوروبا ، وكيف تنتقل من مكان إلى آخر ، ويعتبر هذا العمل عملًا فنيًا ومبادرة فنية ، حتى يرى العالم كيف يعيش الأطفال السوريون في العالم.
حكاية الفتاة السورية أمل
المحتويات
وردت حكاية الطفلة السورية أمل في كثير من الصفحات والمجلات والأخبار. أمل دمية عملاقة ، وتجسد حياة طفلة سورية صغيرة ، وهذه الفتاة ستهاجر من تركيا إلى أوروبا ، ولذا ستسافر لمسافة طويلة تزيد عن 8 آلاف كيلومتر ، فهذه القصة تسلط الضوء على أطفال سوريون كيف يعيشون ويسافرون في العديد من دول العالم للوصول إلى بر الأمان. تشرح الطفلة أمل الكثير من المعاناة التي يعاني منها الشعب السوري ، حيث ستسافر من الحدود السورية عبر تركيا واليونان وإيطاليا وسويسرا وألمانيا وبلجيكا وفرنسا ، ثم تنتهي في مانشستر بالمملكة المتحدة.
ما هو حجم دمية أمل الصغيرة؟
تعتبر الدمية السورية أمل دمية حققت شهرة كبيرة ، حيث يبلغ طولها 3.5 متر ، وهذا الأداء المسرحي الذي شاركت فيه هذه الدمية الوحيدة يسمى “المسيرة”. لقد وصلت هذه الدمية العربية في حياتهم وجلبت الاهتمام والتركيز من قبل العديد من الناس في العالم حول هذه القضية ، للتواصل بشكل مكثف مع السوريين وغيرهم من أطفال العالم العربي.
من صاحبة فكرة قصة الدمية السورية أمل
هذا العمل المسرحي هو مبادرة عالمية للفت الانتباه إلى الأطفال السوريين. يشرف على هذا العمل الملحمي فريق مسرح الغابة. بفضل هذا الفريق ، ستزور الفتاة أمل أكثر من 70 مدينة وبلدة وسيكون هناك حفل استقبال استعراضي والعديد من العروض المسرحية لها ، وسيتم الاحتفال بعيد ميلادها العاشر في لندن ، وهناك تسعة من محركي الدمى الصغار الذين سينقلون أمل. .
وأخيراً تعرفنا على قصة الفتاة السورية أمل التي تعتبر دمية سورية تجسد المعاناة التي يمر بها الشعب السوري خلال هذه الفترة من حياتهم.
