ولفظ الصحابي الذي كان أول من نطق القرآن أمام الكفار في مكة ، لفظ الصحابي الذي التقى النبي محمد ، يُعطى دعاء الله وصالحه ؛ لأنهم آمنوا به بل واتبعوا طريقه ، ولهؤلاء دور كبير في نشر الدين على الإسلام. إنها قيمة لأنهم بعد الأنبياء والمرسلين. كمسلمين ، من واجبنا كمسلمين أن نذكر الناس بسنة النبي محمد وأن نتبع نهجهم في حياتنا ، فالصحابة الكرام يقفون إلى جانب الرسول ويهزمون أعدائهم ، وحبهم ينبع من محبة نبي الله ونبيه.
أول من قرأ القرآن في مكة
المحتويات
والجدير بالذكر أن القرآن كلام الله الإعجازي ، كما يقال تكريماً للقرآن ، لأن الله تعالى هدى الناس إلى الإيمان والابتعاد عن الأوهام والوثنية التي لا تنفع ولا ضرر. انتشر النبي محمد صلى الله عليه وسلم بين الناس ، فآمن به كثير من الناس وتبعوه: عبد الله بن مسعود بن غفيل بن حبيب ، الملقب بأبي عبد الرحمن ، لأن النبي محمد في مكة. يعتبر أول شخص يغني “كريم”. ولأنه متواضع في القراءة ويثير إعجاب المستمعين فهو يحب أن يسمع صوته بسبب صوته الجميل .. عبدالله بن مسعود وأهمها:
- كان رجلاً نحيفًا وقصيرًا
- كان لديها بشرة داكنة وشعر جميل
- كان يحب ارتداء الملابس البيضاء
هل اسم الصحابي مذكور صراحة في القرآن؟
يعتبر زيد بن الحارثة من أوائل الناس الذين اعتنقوا الإسلام ، حيث كان من أكثر الناس محبةً لمحمد ، واعتمد عليه النبي صلى الله عليه وسلم في منصب سكرتير ، بل وجعله قائدًا في العديد من المهن التي قاتل فيها الأنبياء. يجدر بنا أن نكون من مؤيدي دعوة النبي محمد. لأنه من العقلاء الذين يفكرون ولديهم عقول.
وفي نهاية المقال سنتحدث عن أول الصحابة الذين ذكروا القرآن ، حيث تطرقنا إلى العديد من القضايا المتعلقة بحياته ودوره في نصرة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم.