النسيج الذي ينقل الرسائل إلى الجسم هو النسيج الضام والبطاني. هناك الكثير من الخلايا في الجسم التي لا يمكنها فقط أن تتغير مع التأثيرات المتغيرة ، بل يمكنها تجديد الخلايا أو تموت واستبدالها بخلايا أخرى أقوى في الدورة الدموية وأكثر نشاطًا في الجسم ، وهذا أمر مهم بالتأكيد. تأثير على الجسم. لا يمكن تغيير جميع أنسجة الجسم والجسم إلا بتغيير هذا النسيج ، ولكن تأثيره كبير على الجسم بما يتناسب مع الوظائف المطلوبة منه أو من الأنسجة الأخرى التي تؤدي وظيفة منسقة لتوفير الحماية والمناعة. للجسد ، وهذه الأولوية تكمن في الجسد نفسه ، لأنه يعتمد على النسيج في رسائل الجسد ، وهذا سوف نناقشه ونتعرف عليه في تعاليم نبراس من خلال ما يسمى بالنسيج الذي ينقل رسائل الجسد. ضام. النسيج العصبي الظهاري.

النسيج الذي ينقل رسائل الجسم يسمى الأنسجة.

رسائل الجسم هي عدة أنواع من المواد التي تنتقل من مكان إلى آخر ، ومن بين هذه المكونات هناك تلك التي يتم بواسطتها الحصول على الطاقة اللازمة للجسم عن طريق نقل الجلوكوز وأنواع أخرى تطلق وجود الطاقة في الجسم. منطقة العضلات على وجه الخصوص ، والسبب في ذلك هو دورها تأثير كبير على الجسم من حيث جميع الطرق المتاحة للحصول على هذه المكونات من مكان إلى آخر ، أو بعد ذلك تبقى في مكان معين في الجسم ثم تنتقل رسائل الجسم عبر النسيج العصبي ، ويعتمد نوع النسيج العصبي الذي يقوم بذلك على نقل هذه الرسائل إلى الأعصاب أو في أي مكان آخر في الجسم.

الجواب: إنه نسيج عصبي.

النسيج الذي ينقل الرسائل إلى الجسم هو النسيج العصبي. الحقيقة أم الكذب

أدى تنوع الأنسجة إلى تنوع في تكوين الجسم لجميع أنواع المواد ، بما في ذلك المكونات التي تساهم في تغيير ظواهر الجسم بالطريقة المرغوبة أو كما هو ضروري للجسم لتسهيل الوصول إلى جميع مكوناته و المحتويات من مكان إلى آخر ، خاصة وأننا نتحدث عن أهمية استفادة الجسم من الطعام. تغذي وترسل الطعام والمكونات الضرورية للجسم من مكان إلى آخر دون أي مشكلة ، وبالتالي ما يمكن أن نستفيد منه يتم استخدامه ، والباقي يترك الجسم على شكل فضلات أو عرق. النسيج الذي ينقل الرسائل إلى الجسم هو النسيج العصبي.

• الجواب: صحيح (النسيج العصبي).

يحتوي هذا على عدة أدلة تؤكد لنا أن الأنسجة هي الوسيط الذي ينقل الرسائل التي تنتجها الخلايا من مكان في الجسم إلى مكان آخر من أجل تسهيل عمل جميع الخلايا بشكل كامل والتوحيد بين الخلايا ، وهذا هو نتيجة للعديد من الاختلافات في الجسم والكثير من أنماط العمل الخلوي ، كما أوضحنا في NPR التدريس ، من خلال الأنسجة التي تنقل رسائل الجسم هي الظهارة العصبية الوصلة.

النسيج الذي يحمل رسائل الجسم هو النسيج الظهاري الوصلي.