يقولونَ ليلى عذبتْكَ بحبِّها.. ألَا حبَّذا ذاكَ الحبيبُ المعذِّبُ
يقولون : فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه ثبوت النون لأنه من الأفعال الخمسة ، والواو ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل .
ليلى : مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على آخره منع من ظهورها الثقل .
عذبتك: فعل ماض مبني على الفتح الظاهر على آخره والتاء تاء التأنيث الساكنة ضمير متصل مبني لا محل له في الإعراب ، والكاف ضمير متصل في محل نصب مفعول به ، والفاعل ضمير مستتر تقديره هي .
بحبّها : جار ومجرور معلقان بالفعل عذّب والـ ها ضمير متصل في محل جر مضاف إليه .
ألا : حرف تنبيه لا محل له في الإعراب .
حبذا : حبّ : فعل ماض جامد لإنشاء المدح مبني على الفتح الظاهر على آخره ، ذا : اسم إشارة مبني على السكون في محل رفع فاعل .
ذاك : ذا : اسم إشارة مبني على السكون في محل رفع مبتدأ مؤخر ، والكاف حرف للدلالة على البعد .
الحبيب : بدل من اسم الإشارة مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره .
المعذِّب : صفة مرفوعة وعلامة رفعها الضمة الظاهرة على آخره .
قصيدة قيس بن الملوح تتحدث عن عذاب ليلى بحبها، والحبيب الذي يعذبها. الإعراب يشرح كلمات القصيدة، حيث يظهر أن “عذبتك” فعل ماض مبني على الفتح، و”بحبها” تعبر عن جار ومجرور بالفعل. “حبذا” تعبر عن فعل ماض جامد لإنشاء المدح، و”ذا” و”ذاك” تعبران عن اسم إشارة، بينما “الحبيب” و”المعذِّب” يعبران عن بدل من اسم الإشارة وصفة مرفوعة. القصيدة تعبر عن حالة من العذاب والحب المؤلم.