في قوله تعالى (وَلِلَّهِ ٱلْأَسْمَآءُ ٱلْحُسْنَىٰ فَٱدْعُوهُ بِهَا ۖ وَذَرُواْ ٱلَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِىٓ أَسْمَٰٓئِهِۦ ۚ سَيُجْزَوْنَ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ ) دلالة على أن لله الأسماء الحسنى. صواب خطأ
حصريات سوء الظن بالله هو أن نظن بالله ظناً لا يليق بأسمائه الحسنى وصفاته الفضلى ولا يليق بوحدانيته ، ولايتفرد بالربوبية ولا بالالوهية ، ولا بتفرده بصفاته .